البرت اينشتاين
حياته
وُلد ألبرت أينشتاين في مدينة أُولم الألمانية في 14مارس 1879 لأبوين يهوديين وأمضى سِن يفاعته في ميونخ. كان أبوه "هيرمان أينشتاين"
يعمل في بيع الرّيش المستخدم في صناعة الوسائد، وعملت أمّه "ني بولين كوخ" معه في إدارة ورشةٍ
صغيرةٍ لتصنيع الأدوات الكهربائية بعد تخلّيه عن مهنة بيع الرّيش. تأخر
أينشتاين الطفل في النطق حتى الثالثة من عمره، لكنه أبدى شغفا كبيراً بالطبيعة، ومقدرةً على إدراك المفاهيم الرياضية الصعبة، وقد درس وحده الهندسة الإقليدية، وعلى الرغم من انتمائه لليهودية، فقد دخل أينشتاين مدرسة إعدادية كاثوليكية وتلقّى دروساً في العزف على آلة الكمان.
وفي الخامسة من عمره أعطاه أبوه بوصلة، وقد أدرك أينشتاين
آنذاك أن ثمّة قوةً في الفضاء تقوم بالتأثير على إبرة البوصلة
وتقوم بتحريكها. وقد كان يعاني من صعوبة في الاستيعاب،
وربما كان مردُّ ذلك إلى خجله في طفولته. ويشاع أن
أينشتاين الطفل قد رسب في مادة الرياضيات فيما بعد، إلا أن المرجح أن التعديل في
تقييم درجات التلاميذ آنذاك أثار أن الطفل أينشتاين قد تأخّر ورسب في مادة الرياضيات. وتبنَّى اثنان من أعمام أينشتاين رعايته
ودعم اهتمام هذا الطفل بالعلم بشكل عام فزوداه بكتبٍ تتعلق بالعلوم والرياضيات. بعد تكرر خسائر الورشة التي أنشأها
والداه في عام 1894،
انتقلت عائلته إلى مدينة بافيا في إيطاليا، وأستغل أينشتاين الابن الفرصة السانحة للانسحاب من المدرسة في ميونخ التي كره فيها النظام الصارم والروح الخانقة. وأمضى بعدها أينشتاين
سنةً مع والديه في مدينة ميلانو حتى تبين أن من الواجب عليه تحديد طريقه في الحياة فأنهى دراسته الثانوية في مدينة آروا السويسرية، وتقدَّم بعدها إلى امتحانات المعهد الإتحادي السويسري للتقنية في زيورخ عام 1895، وقد أحب أينشتاين طرق التدريس
فيه، وكان كثيراً مايقتطع من وقته ليدرس الفيزياء بمفرده، أو ليعزف على كمانه، إلى أن
اجتاز الامتحانات وتخرَّج في عام 1900، لكن مُدرِّسيه لم يُرشِّحوه للدخول إلى
الجامعة.
قبسات من حياته
عدّ أول من تنبأ بوجود ما يعرف بالموجات الثقالية.والتي نجح علماء الفيزياء من رصدها على وجه موارب وملتو، حيث أنها وان لم
تبدُ للعيان، لكنها تعّقب خلفها بصمات على وجودها.تظهر أكثر ماتظهر عندما
تسبح الأجرام الهائلة في الفضاء باتقاد وزخم [1].
ومن تكهناته ايمانه باستحالة قياس
السرعة اللحظية للجسيمات متناهية الدقة والتي تهتز عشوائيا صوب مختلف الاتجاهات
بما يعرف باسم الحركة البراونية.لكن بعد قرن من
الزمان، تمكن عالم يدعى مارك رايزن من تفنيد هذه
المقولة عمليا بمعمل أبحاثه بجامعة تكساس واستطاع قياس
السرعة اللحظية لتلكم الأجسام، في خضم اختباراته لقانون
التوزع المتساوي الذي يقرر أن طاقة الجسيم الحركية تعتمد بحتا على حرارته وليس على على كتلته أو حجمه.و بفضل تلك الاختبارات برهن بالتجريب صحة القانون على الأجسام البراونية [2].
خلال لقاء مع صحيفة في مدينة بيتسبرق،بخس أينشتاين قدرة العلماء علي شطر الذرة بتصويب القذائف البروتونية،واصفا اياهم كالذي يسدد بالليل نحو العصافير في بلد ليس فيه الا قلة
من العصافير.وهذا ما دحضه فيرمي ورفاقه بعيد ١٠ سنوات حينما شطروا الذرة وصنعوا القنبلة النووية [3]
كان أينشتاين قد تنازل عن أوراقه
الرسمية
الألمانية في عام 1896، مما جعله بلا هوية إثبات
شخصية أو انتماءٍ لأي بلدٍ معين، وفي عام 1898، التقى أينشتاين بـ "ميلفا ماريك Mileva Maric" زميلته الصربية على مقاعد الدراسة ووقع في غرامها، وكان في فترة الدراسة يتناقش مع اصدقائه المقربين في المواضيع العلمية. وبعد
تخرجه
في عام 1900 عمل أينشتاين مدرّساً بديلاً، وفي العام الذي
يليه حصل على حق المواطنة السويسرية، ورُزق بطفلةٍ غير شرعية من صديقته اسمياها (ليسيرل) في كانون الثاني
(يناير) من العام 1901.
بيت أينشتاين في أروا
ألبرت أينشتاين عام 1893 (14 عاما)
عمله
معظم ما أخذه أينشتاين في نظريته
النسبية الخاصة كان من العالم الإنجليزي إسحاق نيوتن. جرأة أينشتاين في
شبابه حالت بينه وبين الحصول على عمل مناسبٍ في سلك التدريس، لكن
وبمساعدة والد أحد زملاء مقاعد الدراسة حصل على وظيفة فاحص (مُختبِر) في مكتب تسجيل براءة الاختراعات السويسري في عام 1902. تزوج أينشتاين من صديقته
"ميلِفا" في 6 كانون الثاني (يناير) 1903 ورُزق بابن حمل اسم
"هانز" في 14 من أيار (مايو) عام 1904، وفي هذه الأثناء أصبح
عمل أينشتاين في مكتب التسجيل السويسري دائماً، وقام بالتحضير لرسالة الدكتوراه في نفس الفترة، وتمكن من الحصول على شهادة الدكتوراه
في عام 1905 من جامعة زيورخ، وكان موضوع الرسالة يدور حول أبعاد الجزيئات، وفي العام نفسه كتب
أينشتاين 4 مقالاتٍ علميةٍ دون الرجوع للكثير من المراجع العلمية أو التشاور مع زملائه الأكاديميين، وتعتبر هذه المقالات العلمية اللبنة الأولى للفيزياء الحديثة التي نعرفها اليوم. درس أينشتاين
في الورقة الأولى مايُعرف باسم الحركة البراونية،
فقدم العديد من التنبُّؤات حول حركة الجسيمات الموزعة
بصورةٍ عشوائية في السائل. عرف أينشتاين "بأبي
النسبية"، تلك النظرية التي هزت العالم من الجانب العلمي،
إلا أن جائزة نوبل مُنحت له في مجال آخر (المفعول الكهرضوئي) وهو ما كان موضوع
الورقة الثانية.
النظرية النسبية الخاصة
مقال تفصيلي :النظرية النسبية الخاصة
ورقة أينشتاين العلمية الثالثة كانت
عن "النظرية النسبية الخاصة"، فتناولت الورقة الزمان، والمكان،
والكتلة، والطاقة،
وأسهمت نظرية أينشتاين بإزالة الغموض الذي نجم عن التجربة الشهيرة التي أجراها الأمريكيان الفيزيائي
"ألبرت
ميكلسون والكيميائي إدوارد مورلي" أواخر القرن التاسع عشر في عام
1887، فقد أثبت أينشتاين أن موجات الضوء تستطيع أن تنتشر في الخلاء دون الحاجة لوجود وسط أو مجال، على خلاف الموجات الأخرى المعروفة التي تحتاج إلى وسط تنتشر فيه كالهواء أو
الماء
وأن سرعة الضوء هي سرعة ثابتة وليست نسبية مع حركة
المراقب (الملاحظ)، تجدر الإشارة إلى أن نظرية
أينشتاين تلك تناقضت بشكل كلّي مع استنتاجات "إسحاق نيوتن". جاءت تسمية النظرية بالخاصة
للتفريق بينها وبين نظرية أينشتاين اللاحقة التي سُمِّيت بالنسبية العامة.
ألبرت أينشتاين عام 1947
.
منتصف حياته
في العام 1906 ترقى أينشتاين في
السلم الوظيفي من مرتبة فاحص فني مختبر أول إلى مرتبة
فاحص فني من الدرجة الثانية، وفي العام 1908 مُنح إجازةً لإلقاء الدروس
والمحاضرات من
"بيرن"
في سويسرا، ووُلد الطفل الثاني لأينشتاين الذي سُمِّي "إدوارد" في 28
تموز (يوليو)
1910، وطلّق
أينشتاين بعدها زوجته ميلِفا في 14 شباط (فبراير) 1919 وتزوج بعدها من ابنة
عمه "ايلسا لوينثال" التي تكبره بثلاث سنوات في 2 حزيران (يونيو)
1919. لايعلم أحد حتى هذه الساعة شيئاً عن مصير طفلة أينشتاين الأولى غير الشرعية من زوجته ميلِفا إذ يعتقد البعض أنها ماتت في فترة الرضاعة، ويعتقد البعض الآخر أن والديها أعطياها لمن لا أولاد له
للتبني،
أمّا بالنسبة لأولاد أينشتاين، فقد أُصيب أحدهما بمرض انفصام الشخصية ومات فيما بعد في المصح العقلي الذي تولى
علاجه ورعايته. أمّا الابن الثاني، فقد انتقل لولاية كاليفورنيا الأمريكية للعيش فيها ومن ثم أصبح
استاذاً (دكتور) في الجامعة، وكانت اتصالاته مع والده محدودةً جداً.
في العام 1914 وقبيل الحرب العالمية الأولى، استقر أينشتاين في مدينة "برلين"
الألمانية، ولم يكن أينشتاين من دعاة الحرب ولكنه كان ألمانيا من أصل يهودي، مماتسبب بشعور القوميين الألمان بالضيق تجاه هذا الرجل، وتأجج هذا الامتعاض لأينشتاين من قبل القوميين الألمان عندما أصبح أينشتاين
معروفاً
على المستوى العالمي بعدما خرجت مجلة "التايم" الأمريكية في 7 تشرين الثاني
(نوفمبر) 1919 بمقالٍ يؤكد صحة نظرية أينشتاين المتعلقة بالجاذبية.
الخصائص الفيزيائية للفوتون
العلاقة بين طاقة وزخم حركة الفوتون هي "E = pc"، حيث أن "E" هي الطاقة و"p" هي مقدار متجه زخم الحركة و"c"
هي سرعة الضوء[7]. طاقة وزخم حركة الفوتون يعتمدان فقط إما على تردده (ν) أو بشكل مساو على طوله الموجي (λ):
الأعوام اللاحقة
بوصول القائد النازي أدولف هتلر إلى السلطة في العام 1933 تزايدت الكراهية تجاه أينشتاين فاتهمه القوميون الاشتراكيون (النازيون)
بتأسيس "الفيزياء اليهودية"، كما حاول بعض العلماء
الألمان النيل من حقوق أينشتاين في نظرياته الأمر الذي دفع أينشتاين للهرب إلى الولايات المتحدة الأمريكية والتي منحته بدورها
إقامة دائمةً، وانخرط في "معهد الدراسات المتقدمة" التابع لجامعة برينستون في ولاية نيو جيرسي، ففي عام 1939 كتب رسالته الشهيرة إلى الرئيس الأمريكي روزفلت لينبهه على ضرورة الإسراع في إنتاج
القنبلة قبل الألمان وذلك قبل أن يهاجر إلى الولايات المتحدة. وفي العام 1940، صار أينشتاين مواطناً
أمريكياً مع احتفاظه بجنسيته السويسرية.
السنوات الأخيرة و وفاته
وفي العام .1955، توفي أينشتاين،
وحُرق جثمانه في مدينة "ترينتون" في ولاية "نيو جيرسي" في 18 نيسان (أبريل) 1955 ونُثر
رماد الجثمان في مكان غير معلوم، وحُفظ دماغ العالم أينشتاين في جرّة عند الطبيب
الشرعي "توماس هارفي" الذي قام
بتشريح جثته بعد موته. وقد أوصى أينشتاين أن تحفظ مسوداته ومراسلاته في الجامعة العبرية في
القدس، وأن تنقل حقوق استخدام اسمه وصورته إلى
هذه الجامعة.
علاقته بالسياسة وإسرائيل
لم يكن موقف أينشتاين، في بداية
حياته على الأقل، رافضاً للصهيونية. فقد نشأ وتعلَّم في ألمانيا. ولذا، فقد كان يؤمن بفكرة الشعب العضوي،
وبأن السمات القومية سمات بيولوجية تُوَّرث وليست سمات ثقافية
مكتسبة. فقد صرح بأن اليهودي يظل يهودياً حتى لو تخلى عن
دينه. وقد عبَّر أينشتاين في عدة مناسبات عن حماسه للمشروع
الصهيوني وتأييده له، بل واشترك في عدة نشاطات صهيونية[9].
ولكن موقف أينشتاين هذا لم يكن نهائياً، إذ عَدَل عن هذه
المواقف فيما
بعد، فقد صرح بأن القومية مرض طفولي، وبأن الطبيعة
الأصلية لليهودية تتعارض مع فكرة إنشاء دولة يهودية ذات حدود وجيش
وسلطة دنيوية. وأعرب عن مخاوفه من الضرر الداخلي الذي
ستتكبده اليهودية، إذا تم تنفيذ البرنامج الصهيوني، وفي هذا رَفْض
للفكر الصهيوني ولفكرة التاريخ
اليهودي الواحد. ولهذا السبب، وفي العام نفسه، فسَّر
انتماءاته الصهيونية وفقاً لأسس ثقافية، فصرح بأن قيمة
الصهيونية بالنسبة إليه تكمن أساساً في « تأثيرها التعليمي والتوحيدي
على اليهود في مختلف الدول ». وهذا تصريح ينطوي
على الإيمان بضرورة الحفاظ على الجماعات اليهودية المنتشرة في أرجاء العالم وعلى تراثها، كما يشير إلى إمكانية التعايش بين اليهود وغير اليهود في كل أرجاء العالم. وفي عام 1946، مَثل أمام اللجنة الأنجلو
أمريكية وأعرب عن عدم رضاه عن فكرة الدولة اليهودية، وأضاف قائلاً: « كنت ضد هذه الفكرة دائماً ». وهذه مُبالَغة من
جانبه حيث أنه، كما أشرنا من قبل، أدلى بتصريحات تحمل معنى التأييد
الكامل لفكرة القومية اليهودية على أساس عرْفي. والشيء الذي أزعج أينشتاين
وأقلقه أكثر من غيره هو مشكلة العرب. ففي رسالة بعث بها إلى وايزمان عام 1920، حذر أينشتاين من تجاهل
المشكلة العربية، ونصح الصهاينة بأن يتجنبوا «الاعتماد بدرجة كبيرة
على الإنجليز »، وأن يسعوا إلى
التعاون مع العرب وإلى عَقْد مواثيق شرف معهم. وقد نبه أينشتاين إلى
الخطر الكامن في الهجرة الصهيونية. ولم تتضاءل جهود أينشتاين أو اهتمامه
بالعرب على مر السنين. ففي خطاب بتاريخ أبريل سنة 1948، أيَّد هو والحاخام ليو بايك موقف الحاخام يهودا ماجنيس الذي كان يروج فكرة
إقامة دولة مشتركة (عربية ـ يهودية)، مضيفاً أنه كان يتحدث باسم
المبادئ التي هي أهم إسهام قدَّمه الشعب اليهودي إلى البشرية. ومن المعروف أن أينشتاين
رَفَض قبول منصب رئيس الدولة الصهيونية حينما عُرض عليه.
بعد تأسيس دولة إسرائيل عرض على أينشتاين تولي منصب رئيس الدولة
في إسرائيل لكنه رفض مفضلا عدم الانخراط في السياسة وقدم عرضا من عدة نقاط للتعايش بين العرب واليهود
في فلسطين. والوثيقة التي أرسلها أينشتاين تدل أنه
كان بعيدا تماما عن معرفة الأمور السياسية
وتعقيداتها وبعيد عن أي معرفة بالأفكار الصهيونية التي تقوم عليها إسرائيل. عرضت الحكومة
الإسرائيلية على أينشتاين منصب رئيس الدولة في العام
1952 ولكن أينشتاين رفض هذا العرض الإسرائيلي قائلا: "انا رجل علم ولست رجل سياسة".[10].
وفي نهاية حياته اتهمته المخابرات الأمريكية بالميول للشيوعية لأنه قدم انتقادات لاذعة للنظام الرأسمالي الذي لم يكن يروق له. وفي عام 1952 كتب
أينشتاين في رسالة إلى الملكة الأم البلجيكية: "لقد
أصبحت نوعاً من المشاغب في وطني الجديد بسبب عدم قدرتي على الصمت
والصبر على كل ما يحدث هنا."[10]
مواضيع ذات صلة
شهرة
اينشتاين ^___^
اشتهر
اينشتاين عالمياً بأربعة أراء ..
... رأيين في الكم .. و رأيين في النسبية العامة ..
رأيين
صائبين .. و رأيين خاطئين
الرأيين الصائبين :
1 - رأي في الكم : نظرية التأثير الكهروضوئي و قد
نال بها جائزة نوبل ..
2 - رأي في النسبية العامة : نظرية إنحناء الضوء
بفعل الجاذبية ..
و بسببها
نال شهرة عالمية ..
=====================
الرأيين
الخاطئين :
1 - رأي في الكم : رفضه لمبدأ عدم اليقين ..
و قد أقام
عليه الحجة العالم نيلز بور في مؤتمر سولفاي ..
2 - رأي في النسبية العامة : و هو أن الكون ثابت
غير متمدد ..
و في
الحقية أن الكون متمدد و قد أقام عليه الحجة العالم هابل ..
و بسبب
الأراء الخاطئة دخل في طور الإنزواء
...
مختارات من أقواله
ضع يدك على صفيح ساخن لمدة دقيقة وستشعر أنها ساعة، اجلس مع محبوبتك لمدة ساعة وستشعر أنها دقيقة هذه هي النسبية.
الشيئان اللذان ليس لهما حدود، الكون وغباء الإنسان، مع أني لست متأكدا بخصوص الكون.
أهم شيء أن لا تتوقف عن التساؤل.
أجمل إحساس هو الغموض، إنه مصدر الفن والعلوم.
كل ماهو عظيم وملهم صنعه إنسان عَمِل بحرية.
إذا لم يوافق الواقعُ النظريةَ، غيِّر الواقع.
الجنون هو أن تفعل الشيء مرةً بعد مرةٍ وتتوقع نتيجةً مختلفةً.
الحقيقة هي مايثبُت أمام إمتحان التجربة.
يستطيع أي أحمقٍ جعل الأشياء تبدو أكبر وأعقد، لكنك تحتاج إلى عبقري شجاع لجعلها تبدو عكس ذلك.
الخيال أهم من المعرفة.
الحقيقة ليست سوى وهم، لكنه وهم ثابت.
يبدأ الإنسان بالحياة، عندما يستطيع الحياة خارج نفسه.
أنا لاأفكر بالمستقبل، إنه يأتي بسرعة.
من لم يخطئ، لم يجرب شيئاً جديداً.
العلم شيءٌ رائعٌ، إذا لم تكن تعتاش منه.
العلم ليس سوى إعادة ترتيبٍ لتفكيرك اليومي.
لايمكننا حل مشكلةٍ باستخدام العقلية نفسها التي أنشأتها.
الثقافة هي مايبقى بعد أن تنسى كل ماتعلمته في المدرسة.
المعادلات أهم شيء بالنسبة لي، السياسة للحاضر والمعادلة للأبدية.
إذا كان أ= النجاح . فإن أ = ب + ج + د. حيث ب=العمل. ج=اللعب. د=إبقاء فمك مغلقاً.
كلما اقتربت القوانين من الواقع أصبحت غير ثابتة، وكلما اقتربت من الثبات أصبحت غير واقعية.
أنا لاأعرف السلاح الذي سيستخدمه الإنسان في الحرب العالمية الثالثة، لكني
أعرف أنه سيستخدم العصا والحجر في الحرب العالمية الرابعة.
أثمن ما في العالم هو الحدس أو الفكرة اللامعة.
الأمر الوحيد الذي أسمح له بالتدخل في علمي وأبحاثي هو معلوماتي وثقافتي الخاصة.
العلم بدون دين أعرج، والدين بدون علم أعمى.
أنا لست موهوب، أنا فضولي.
بين الماضي والحاضر والمستقبل ليس هناك سوى وهم في تفكير العقل البشري.
إذا لاحظتم أن الأوقات الحزينة نشعر بها أنها طويلة بينما الأيام الفرحة تمر كالدقيقة وهذه هي النسبية.
العقل البديهي هو هبة مقدسة، والعقل المعقول هو خادم مثمر.
النسبية تعلمنا الرباط أو العلاقة بين الأوصاف المختلفة لشيء ما مع الحقيقة ذاتها.
الجاذبية ليس لها علاقة بالوقوع في الحب.
إن أشد الأشياء إستغلاقا على العقل في هذا العالم إن العالم يمكن تعقله.
هذه حكاية طريفة عن العالم
ألبرت أينشتاين صاحب النظرية النسبية
فقد سئم الرجل تقديم المحاضرات بعد أن تكاثرت عليه الدعوات
من الجامعات والجمعيات العلمية
وذات يوم وبينما كان في طريقه إلى محاضرة
قال له سائق سيارته: أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة
فما قولك في أن أنوب عنك في محاضرة اليوم خاصة
أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك وبيني وبينك شبه ليس بالقليل،
ولأنني استمعت إلى العشرات من محاضراتك
فإن لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية،
فأعجب أينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس، فوصلا إلى قاعة المحاضرة
حيث وقف السائق على المنصة
وجلس العالم العبقري الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف الخلفية،
وسارت المحاضرة على ما يرام إلى أن وقف بروفيسور متنطع
وطرح سؤالا من الوزن الثقيل وهو يحس بأنه سيحرج به أينشتاين،
هنا ابتسم السائق المستهبل
وقال للبروفيسور: سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه ...
وبالطبع فقد قدم "السائق" ردا جعل البروفيسور يتضاءل خجلا!.
ألبرت أينشتاين صاحب النظرية النسبية
فقد سئم الرجل تقديم المحاضرات بعد أن تكاثرت عليه الدعوات
من الجامعات والجمعيات العلمية
وذات يوم وبينما كان في طريقه إلى محاضرة
قال له سائق سيارته: أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة
فما قولك في أن أنوب عنك في محاضرة اليوم خاصة
أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك وبيني وبينك شبه ليس بالقليل،
ولأنني استمعت إلى العشرات من محاضراتك
فإن لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية،
فأعجب أينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس، فوصلا إلى قاعة المحاضرة
حيث وقف السائق على المنصة
وجلس العالم العبقري الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف الخلفية،
وسارت المحاضرة على ما يرام إلى أن وقف بروفيسور متنطع
وطرح سؤالا من الوزن الثقيل وهو يحس بأنه سيحرج به أينشتاين،
هنا ابتسم السائق المستهبل
وقال للبروفيسور: سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه ...
وبالطبع فقد قدم "السائق" ردا جعل البروفيسور يتضاءل خجلا!.
ع
كانت اكبر مشكلة له اضطراره لدراسة اللغات
والعلوم الانسانية التي لا تطلق للفكر العنان وانما حفظها للحصول على الشهادة وكان
كثيرا ما يحرج اساتذة الرياضيات لتفوقه عليهم وطرده احد الاساتذة من المدرسة
قائلاً له ((أن وجودك في المدرسة يهدم احترام التلاميذ لي)) سافر بعدها ليلتحق
بوالديه في ميلانو بعد ان تركوه لمشاكل مادية في ميونخ والتحق هناك في معهد
بولوتيكنيك ولكنه رسب في جميع امتحانات الالتحاق فيما عدا الرياضيات فارشده مدير
المعهد ليدرس دبلوم في احدى مدن سويسرا ليتمكن بعد عام من الالتحاق في البوليتكنيك.
في العام 1921 حصل أينشتين على جائزة نوبل لأكشتافه قانون الظاهرة الكهروضوئية التي حيرت هذه الظاهرة علماء عصره.
** وضع اينشتين الاسس العلمية للعديد من المجالات الحديثة في الفيزياء هي:
النظرية النسيبة الخاصة
النظرية النسبية العامة
ميكانيكا الكم
نظرية المجال الموحد
وحتى يومنا هذا يقف العلماء عاجزين عن تخيل كيف توصل اينشتين لهذا النظريات ولا سيما وأن التجارب التي تجرى حتى الأن تؤكد صحة نظريات اينشتين وينشر ما يقارب 1000 بحث سنوياً حول النظرية النسبية..
قبل الحديث عن النظرية النسبية الخاصة وتطبيقاتها سوف نلقي بعض
الضوء على حياة اينشتين…
قال عنه زميله في برلين العالم الفيزيائي لندتبورغ ((كان يوجد في برلين نوعان من الفيزيائيين: النوع الأول آينشتين،
والنوع الآخر سائر الفيزيائيين)).
مع اندلاع الحرب العالمية ظل آينشتين يتابع اعماله العلمية في برلين وركز نشاطه على التوسع في نظرية الجاذبية التي نشرها في العام 1916 وهو في الثامنة والثلاثين من عمره. حاول الكثير من الاحزاب السياسية زجه في نشاطاتهم ولكنه كان دائما يقول انني لم اخلق للسياسة وفضل الانعزال والوحدة قائلاً ((ان الفرد المنعزل هو وحده الذي يستطيع أن يفكر وبالتالي أن يخلق قيما جديدة تتكامل بها الجماعة)) هذا ادى إلى دفع معارضيه للنيل منه. احيكت له المؤامرات والدسائس مما زاع صيته في مختلف انحاء العالم ووجهت له الدعوات من العديد من الجامعات للتعرف عليه وسافر إلى ليدن بهولندا وعين استاذاً في جامعتها. وأسف الكثيرون في ألمانيا رحيله لأن شهرته العظيمة في الخارج من شأنها ان تعيد إلى المانيا هيبتها التي فقدتها في الحرب. وتلقى كتب ودعوات من وزير التربية ليعود إلى بلده فعاد وحصل على الجنسية الألمانية لانه في ذلك الوقت كان لايزال محتفظاً بجنسيته السويسرية.
كثرت الدعوات التي تلقاها اينشتين بسبب شهرة نظريته النسبية وكان يقابل في كل مرة يلقي فيها محاضرة باحتفال هائل يحضره عامة الناس ليتعرفوا على هذا الرجل بالرغم من عدم المامهم بفحوى النظرية النسبية ولكن اهتمام الناس به لم يسبق لعالم ان حظي به من قبل فكان يستقبل استقبال المعجبين لفنان مشهور. لقد كان تقرير صادر عن البعثة الفلكية الانجليزية عام 1919 الذي تؤيد فيه صحة نبوءة آينشتين عن انحراف الضوء عند مروره بالجو الجاذبي من اهم دواعي شهرته العالمية. ولكن لكونه الماني الجنسية كان صيته في انجلترا قليل وبدعوة من اللورد هالدين توجه آينشتين إلى انجلترا وقدمه هالدين قائلا ((إن ما صنعه نيوتن بالنسبة إلى القرن الثامن عشر يصنعه آينشتين بالنسبة إلى القرن العشرين)).
يروى أنه تم الاعلان عن جائزة قدرها خمسة آلاف دولار لكاتب احسن ملخص للنظرية النسبية في حدود ثلاثة آلاف كلمة فتقدم ثلاثمائة شخص وحصل على الجائزة رجل من محبي الفيزياء ايرلاندي الجنسية عمره 61 عاماً في 1921.
ظل آينشتين يسافر بين بلدان العالم من فرنسا إلى اسبانيا إلى فلسطين وإلى الصين واليابان وحصل على جائزة نوبل في 1923 وسلمه اياها ملك السويد وبعدها استقر في برلين وكان الزوار من مختلف انحاء العالم يأتون له ويستمتعون بحديثه ولقاءه حتى عام 1929 والتي فيها بلغ من العمر الخمسين عاماً قرر الاختفاء عن الانظار ولم يكن احد يعلم اين يقيم.
كان آينشتين محبا للسلم ويكره الحرب وفي نداء تلفزيوني إلى تورمان رئيس الولايات المتحدة الاسبق قال ((لقد كان من المفروض أول الامر أن يكون سباق التسلح من قبيل التدابير الدفاعية. ولكنه اصبح اليوم ذا طابع جنوني. لأنه لو سارت الامور على هذا المنوال فسيأتي يوم يزول فيه كل أثر للحياة على وجه البسيطة)).
في 18 ابريل من العام 1955 وفي مدينة برنستون مات ذلك العبقري وأخذ الناس يتحدثون عن آينشتين من جديد وتنافست الجامعات للاستئثار بدماغ ذلك الرجل عساها تقف من فحصه على اسرار عبقريته.. كان آينشتين يعيش بخياله في عالم اخر له فيه الشطحات والسبحات وكانت الموسيقى سبيله الوحيد للتنفيس عن ثورته العارمة وكان الكون بالنسبة له مسرحا ينتزع منه الحكمة فغاص في ابعاده السحيقة وبهذا نكون قد لخصنا قصة حياة اسطورة القرن العشرين .
مع اندلاع الحرب العالمية ظل آينشتين يتابع اعماله العلمية في برلين وركز نشاطه على التوسع في نظرية الجاذبية التي نشرها في العام 1916 وهو في الثامنة والثلاثين من عمره. حاول الكثير من الاحزاب السياسية زجه في نشاطاتهم ولكنه كان دائما يقول انني لم اخلق للسياسة وفضل الانعزال والوحدة قائلاً ((ان الفرد المنعزل هو وحده الذي يستطيع أن يفكر وبالتالي أن يخلق قيما جديدة تتكامل بها الجماعة)) هذا ادى إلى دفع معارضيه للنيل منه. احيكت له المؤامرات والدسائس مما زاع صيته في مختلف انحاء العالم ووجهت له الدعوات من العديد من الجامعات للتعرف عليه وسافر إلى ليدن بهولندا وعين استاذاً في جامعتها. وأسف الكثيرون في ألمانيا رحيله لأن شهرته العظيمة في الخارج من شأنها ان تعيد إلى المانيا هيبتها التي فقدتها في الحرب. وتلقى كتب ودعوات من وزير التربية ليعود إلى بلده فعاد وحصل على الجنسية الألمانية لانه في ذلك الوقت كان لايزال محتفظاً بجنسيته السويسرية.
كثرت الدعوات التي تلقاها اينشتين بسبب شهرة نظريته النسبية وكان يقابل في كل مرة يلقي فيها محاضرة باحتفال هائل يحضره عامة الناس ليتعرفوا على هذا الرجل بالرغم من عدم المامهم بفحوى النظرية النسبية ولكن اهتمام الناس به لم يسبق لعالم ان حظي به من قبل فكان يستقبل استقبال المعجبين لفنان مشهور. لقد كان تقرير صادر عن البعثة الفلكية الانجليزية عام 1919 الذي تؤيد فيه صحة نبوءة آينشتين عن انحراف الضوء عند مروره بالجو الجاذبي من اهم دواعي شهرته العالمية. ولكن لكونه الماني الجنسية كان صيته في انجلترا قليل وبدعوة من اللورد هالدين توجه آينشتين إلى انجلترا وقدمه هالدين قائلا ((إن ما صنعه نيوتن بالنسبة إلى القرن الثامن عشر يصنعه آينشتين بالنسبة إلى القرن العشرين)).
يروى أنه تم الاعلان عن جائزة قدرها خمسة آلاف دولار لكاتب احسن ملخص للنظرية النسبية في حدود ثلاثة آلاف كلمة فتقدم ثلاثمائة شخص وحصل على الجائزة رجل من محبي الفيزياء ايرلاندي الجنسية عمره 61 عاماً في 1921.
ظل آينشتين يسافر بين بلدان العالم من فرنسا إلى اسبانيا إلى فلسطين وإلى الصين واليابان وحصل على جائزة نوبل في 1923 وسلمه اياها ملك السويد وبعدها استقر في برلين وكان الزوار من مختلف انحاء العالم يأتون له ويستمتعون بحديثه ولقاءه حتى عام 1929 والتي فيها بلغ من العمر الخمسين عاماً قرر الاختفاء عن الانظار ولم يكن احد يعلم اين يقيم.
كان آينشتين محبا للسلم ويكره الحرب وفي نداء تلفزيوني إلى تورمان رئيس الولايات المتحدة الاسبق قال ((لقد كان من المفروض أول الامر أن يكون سباق التسلح من قبيل التدابير الدفاعية. ولكنه اصبح اليوم ذا طابع جنوني. لأنه لو سارت الامور على هذا المنوال فسيأتي يوم يزول فيه كل أثر للحياة على وجه البسيطة)).
في 18 ابريل من العام 1955 وفي مدينة برنستون مات ذلك العبقري وأخذ الناس يتحدثون عن آينشتين من جديد وتنافست الجامعات للاستئثار بدماغ ذلك الرجل عساها تقف من فحصه على اسرار عبقريته.. كان آينشتين يعيش بخياله في عالم اخر له فيه الشطحات والسبحات وكانت الموسيقى سبيله الوحيد للتنفيس عن ثورته العارمة وكان الكون بالنسبة له مسرحا ينتزع منه الحكمة فغاص في ابعاده السحيقة وبهذا نكون قد لخصنا قصة حياة اسطورة القرن العشرين .
جاءت
ملكة جمال العالم لآينشتاين وقالت له : أريد أن أعقد معك صفقة ...
آينشتاين
: وما هي ؟
المرأة : أنا أجمل امرأه فى العالم ،
وأنت أذكى رجل فى العالم ..
فإذا تزوجنا سننجب الطفل المثالي ..
أجمل وأذكى طفل فى العالم ..!!
آينشتاين : لكننى أخاف من شئ ما ..
المرأة : وما هو ؟!
آينشتاين : أن يأتى الطفل بقباحتي و غبائك
..........................معلومات لم تعرفها عن انشتاين ؟؟!!!المرأة : أنا أجمل امرأه فى العالم ،
وأنت أذكى رجل فى العالم ..
فإذا تزوجنا سننجب الطفل المثالي ..
أجمل وأذكى طفل فى العالم ..!!
آينشتاين : لكننى أخاف من شئ ما ..
المرأة : وما هو ؟!
آينشتاين : أن يأتى الطفل بقباحتي و غبائك
١- ولد بالمانيا براس بها عيب خلقي اصاب اهله القلق من تشوه راسه واعتقدوا انه سيسبب له ذلك قصور ويؤثر علي قدرته علي الفهم والاسيعاب
٢_ كان دائما مبتسما في حصه الرياضيات حتي ظن المعلم انه يسخر منه مما سبب له مشاكل مع معلمه وتم نقله لمدرسه اخري
٣- ثار وهو طالب ثانويه علي طريقه التعليم التلقيني في المانيا ثم فاچأ اهله بالسفر اليهم في سويسرا
٤_ احب السويسرين وطريقه اهتمامهم بالعلم والبحث وعدم التفرقه بين البشر والوانهم ومعتقادتهم الي انه تخلي عن الجنسيه الالمانيه
٥- كان محبا للموسيقي وعازف جيد
٦_ احب ابنه مدير مدرسته ونشأ بينهما قصه حب انتهت لعدم اهتمامتها بعلم الفيزياء عشقه
٧_ احب زميلته في قسم الفيزياء وتعلق بيها كثيرا وحارب اهله من اجلها لان احس انهما سويا سيقدمان نظريه تخدم البشرية
٨- بعد ان كان محل اهتمام من اساتذته في الجامعه انقلب الحال بسبب تاخيره وغيابه كثيرا عن المحاضرات التي احس انها تلقينه ولا تفيده كثيرا
٩- لم يستطع بذلك ان يكمل دراسات عليا بالجامعة لان لم يقبله احد من اساتذته وللمفارقه كان منهم من ناقش ابحاثه الذي حصل بها علي جائزه نوبل
١٠ - تخرج من الجامعه انهدم حلمه فجأه لم يجد له مكانا بالجامعه فاضطر ان يبحث عن عمل ولم يجد عملا حتي كاد يموت جوعا !!!
١١- نشر اعلانا بجريده عن معلم خاص للفيزياء والرياضيات ولم يستجب لهذا الاعلان غير طالب واحد
١٢- انشأ علي سبيل السخرية ما يسمي (الاكاديمية الالومبية ) لمناقشة الافكار العلمية الجديده
١٣ - عمل خبير فني في مكتب لبراءات الاختراع
١٤- اول بحث علمي له كان وهو معلم باحدي المدارس كان عن الخاصيه الشعرية وكان ليس له ادني اهمية
كان انشتاين محبوبا جدا غير متعجرف صاحب انتقادات خفيفه عازف للموسيقي مؤمنا بحلمه الي ان حققه اتمني ان يغفر المنشور تغيبي عنكم لفتره..................................
0 comments:
التعبيرات